إنماهوامرالعذاب الأليم الذي به يستعجلون
بسم الله الرحمن الرحيم
وسلامُ على المرسلين والحمدُ لله رب العالمين
وقال الله تعالى: { أَتَى أَمْرُ اللّهِ فَلاَ تَسْتَعْجِلُوهُ }صدق الله العظيم
فلا يستعجلوا بالعذاب الأليم حتى يكونوا من المصدقين
وقال الله تعالى:
{ خُلِقَ الْإِنسَانُ مِنْ عَجَلٍ سَأُرِيكُمْ آيَاتِي فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ (38)وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (39)لَوْ يَعْلَمُ الَّذِينَ كَفَرُوا حِينَ
لَا يَكُفُّونَ عَن وُجُوهِهِمُ النَّارَ وَلَا عَن ظُهُورِهِمْ وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ (40)بَلْ تَأْتِيهِم بَغْتَةً فَتَبْهَتُهُمْ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ رَدَّهَا وَلَا هُمْ يُنظَرُونَ }
صدق الله العظيم
ولكن الحدث ليس في عصر محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم،
تصديقاً لقول الله تعالى:
{ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ﴿٣٣﴾
صدق الله العظيم
ولكن أية العذاب في الكتاب تأتي بقدر مقدور في الكتاب المسطور في عصر الحوار من قبل الظهور حتى إذا أعرضوا عن دعوة الحق من ربهم أمرهم الله بأية من السماء فتضل أعناقهم لخليفته خاضعين تصديقاً لقول الله تعالى:
{ إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظلت أعناقهم لها خاضعين}
صدق الله العظيم
حتى إذا جاءهم العذاب أمنوا جميعاً فاتبعوا الحق وأطاعوا أمر خليفة ربهم وهم صاغرون تصديقاً لقول الله تعالى:
{ فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاء بِدُخَانٍ مُّبِينٍ (10) يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ(11)رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذَابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ (12) أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرَى وَقَدْ جَاءهُمْ رَسُولٌ مُّبِينٌ (13)ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَقَالُوا مُعَلَّمٌ مَّجْنُونٌ (14)إِنَّا كَاشِفُو الْعَذَابِ قَلِيلاً إِنَّكُمْ عَائِدُونَ (15) يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرَى إِنَّا مُنتَقِمُونَ (16)}
صدق الله العظيم
وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين
أخو المؤمنين الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
بسم الله الرحمن الرحيم
وسلامُ على المرسلين والحمدُ لله رب العالمين
وقال الله تعالى: { أَتَى أَمْرُ اللّهِ فَلاَ تَسْتَعْجِلُوهُ }صدق الله العظيم
فلا يستعجلوا بالعذاب الأليم حتى يكونوا من المصدقين
وقال الله تعالى:
{ خُلِقَ الْإِنسَانُ مِنْ عَجَلٍ سَأُرِيكُمْ آيَاتِي فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ (38)وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (39)لَوْ يَعْلَمُ الَّذِينَ كَفَرُوا حِينَ
لَا يَكُفُّونَ عَن وُجُوهِهِمُ النَّارَ وَلَا عَن ظُهُورِهِمْ وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ (40)بَلْ تَأْتِيهِم بَغْتَةً فَتَبْهَتُهُمْ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ رَدَّهَا وَلَا هُمْ يُنظَرُونَ }
صدق الله العظيم
ولكن الحدث ليس في عصر محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم،
تصديقاً لقول الله تعالى:
{ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ﴿٣٣﴾
صدق الله العظيم
ولكن أية العذاب في الكتاب تأتي بقدر مقدور في الكتاب المسطور في عصر الحوار من قبل الظهور حتى إذا أعرضوا عن دعوة الحق من ربهم أمرهم الله بأية من السماء فتضل أعناقهم لخليفته خاضعين تصديقاً لقول الله تعالى:
{ إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظلت أعناقهم لها خاضعين}
صدق الله العظيم
حتى إذا جاءهم العذاب أمنوا جميعاً فاتبعوا الحق وأطاعوا أمر خليفة ربهم وهم صاغرون تصديقاً لقول الله تعالى:
{ فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاء بِدُخَانٍ مُّبِينٍ (10) يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ(11)رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذَابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ (12) أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرَى وَقَدْ جَاءهُمْ رَسُولٌ مُّبِينٌ (13)ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَقَالُوا مُعَلَّمٌ مَّجْنُونٌ (14)إِنَّا كَاشِفُو الْعَذَابِ قَلِيلاً إِنَّكُمْ عَائِدُونَ (15) يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرَى إِنَّا مُنتَقِمُونَ (16)}
صدق الله العظيم
وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين
أخو المؤمنين الإمام المهدي ناصر محمد اليماني