المهديّ المنتظَر يبشّر المعرضين عن الذكر القرآن العظيم
بعذاب يومٍ عقيمٍ على الأبواب فاتقوا الله يا أولي الألباب
بعذاب يومٍ عقيمٍ على الأبواب فاتقوا الله يا أولي الألباب
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على كافة أنبياء الله ورسله من الجنّ والإنس من أوّلهم إلى خاتمهم محمد رسول الله وآلهم الأطهار
وجميع المؤمنين ما تعاقب الليل والنهار إلى اليوم الآخر، أمّا بعد..
وجميع المؤمنين ما تعاقب الليل والنهار إلى اليوم الآخر، أمّا بعد..
ويا معشر الأنصار السابقين الأخيار في عصر الحوار من قبل الظهور، ويا معشر الباحثين عن الحقّ في طاولة الحوار، ويا معشر المسلمين وكافة البشر والجنّ أجمعين،
اتقوا الله أينما كنتم ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون، واعلموا علم اليقين أنّ الشمس أدركت القمر في كثيرٍ من الأشهر. وها هو تبيّن للسائلين كذلك أنّ الشمس أدركت القمر في غرّة شهر ربيع الأول لعامكم هذا 1436 ولذلك حلّت ليلة اكتمال البدر هذه الليلة المباركة ليلة الأحد، ويبلغ القمر إلى طور بدر التمام 100% في خلال الثلث الأخير قبيل الفجر برغم أنّه لم ينقضِ من شهر ربيع الأول حسب إعلان غرّته الهجريّة من قِبَل كافة علماء الفلك إلا اثنا عشر يوماً! فهل من مدكر أم إنّ القمر البدر كذلك سوف يكون عليكم عمًى فلا تبصره أبصاركم كما أعمى الله بصيرتكم عن البيان الحقّ لذكركم القرآن العظيم؟ ومن لم يجعل الله له نوراً فما له من نورٍ وليس بظلمٍ من الله ولكن السبب من عند أنفسكم كونكم مستغنين بما وجدتم عليه آباءكم من العلم وأكثره باطل ولم تنيبوا إلى ربّكم ليهدي قلوبكم. ويا معشر المسلمين، اتقوا الله ربّ العالمين فمنذ عشر سنوات مضت والمهديّ المنتظَر ناصر محمد اليماني ينذركم أنّ الشمس أدركت القمر فولد الهلال من قبل الكسوف فاجتمعت به الشمس وقد هو هلالٌ. وربّما يودّ أحد السائلين من المسلمين أن يقول: "يا ناصر محمد، كيف لي أن أعلم علم اليقين أنّ الشمس أدركت القمر فولد الهلال من قبل الاقتران حسب فتواك".
فمن ثمّ يردّ الإمام المهدي ناصر محمد على كافة السائلين وأقول:
"إنه لا اختلاف بين البشر بأنّ أوّل وصول القمر إلى منزلة طور البدر يكون في ليلة النصف من الشهر ليلة الخامس عشر، وأمّا إذا وصلت منازل القمر إلى منزلة طور البدر الأولى فاكتملت دائرة وجه القمر ولم يمضِ من إعلان غرّة الشهر إلا اثنا عشر ليلة أو ثلاثة عشر ليلة فهذا يعني أنّه مؤكدٌ ولا شكّ ولا ريب بأنّكم لم تشهدوا رؤية هلال ذلك الشهر إلا بعد مضي ليلةٍ أو ليلتين بسبب أنّ الشمس أدركت القمر فولِد الهلال من قبل الاقتران فاجتمعت به الشمس وقد هو هلالٌ، ويتبيّن لكم ذلك من خلال انتفاخ الأهلّة بأنّه مضت ليلةٌ أو ليلتان تصديقاً لإحدى أشراط الساعة الكبرى كما أخبركم بذلك خاتم الأنبياء والمرسلين محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:
عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله:
[ مِنِ اقْتِرَابِ السَّاعَةِ انْتِفَاخُ الأَهِلَّةِ، وأَنْ يُرَى الْهِلاَلُ لليلة، فَيُقَالُ: هو ابن لَيْلَتَيْنِ ] صدق عليه الصلاة والسلام.
وأمّا كيف يتبيّن لكم ذلك فبما أنّ الله قدّر منازل القمر فتكبر حجم أهلّة النور على وجه القمر ليلةً بعد أخرى حتى يصل القمر إلى طور البدر المكتمل، فإذا أدركت الشمس القمر لليلةٍ فحتماً سوف تجدون أنّ القمر يصل إلى طور البدر خلال ليلة الرابع عشر من الشهر لا شكّ ولا ريب حسب أول ثبوت رؤيةٍ لهلال ذلك الشهر،
وأما إذ حدث الإدراك الأكبر فلم تشهدوا هلال الشهر إلا بعد ليلتين مضت فحتماً سوف تجدون أنّ القمر يصل إلى طور البدر المكتمل خلال الليلة الثالثة عشرة ولم ينقضِ من الشهر حسب إعلان غرّته إلا اثنتا عشرة ليلة كما حدث في شهر ربيع الأول في هذه الليلة ليلة الأحد فسوف تجدون أنّ القمر حقاً قد وصل إلى طور البدر المكتمل خلال هذه الليلة قبيل الفجر، وهذا يعني أنّ ليلة الأحد هي حقاً ليلة الخامس عشر منذ بدْءِ تولّد هلال ربيع الأول لبدْءِ منزل أهلّة شهر ربيع الأول لعامكم هذا 1436 للهجرة، وكانت منزلته الأولى في حالة إدراكٍ برغم أنّكم تعلمون أنّ أول غرّته كانت ليلة الثلاثاء، وآخرون بدأوا غرّته ليلة الأربعاء.
● وعلى كل حالٍ فعلماء الفلك ليعلمون أنّ ليلة بدر التمام هو بحساب منزلة القمر الأولى وهذا هو المتعارف عليه عند أمم البشر أمّةً بعد أمّةٍ وهو أنّ دولاً يشهدون غرّة الشهر الأولى بعد مضي 29 يوماً من الشهر القمري وآخرون يتمّون الشهر ثلاثين يوماً. ولكن إذا أدركت الشمس القمر فلا ينبغي لكافة البشر أن يشهد أحدهم هلال منزلة القمر الأولى كون هلال الشهر المدرك حتماً يغرب قبل غروب الشمس وهو في حالة إدراكٍ لأنّ البشر لا يشاهدون غرّة الشهر الأولى إلا من بعد أن يجتمع الشمس بالقمر فيتجاوزها شرقاً تاركاً الشمس تجري وراءه غربيّ القمر.
● وعلى كل حالٍ لربما يودّ أحد علماء الدين من حديثي الاطلاع على إعلان المهديّ المنتظَر بأنّ الشمس أدركت القمر فيقول:
"مهلا يا ناصر محمد فها أنا ذا أقيم عليك الحجّة بالحقّ من محكم القرآن العظيم بأنّ الشمس لا ينبغي لها أن تدرك القمر تصديقاً لقول الله تعالى:
{وَآيَةٌ لَّهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُم مُّظْلِمُونَ (37) وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ۚ ذَٰلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (38) وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّىٰ عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ (39) لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ ۚ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ (40)}
صدق الله العظيم [يس]".
فمن ثمّ يردّ المهديّ المنتظَر ناصر محمد اليماني على كافة السائلين من علماء الدين والمسلمين وأقول:
[ فهل تؤمنون بأنّ طلوع الشمس من مغربها تصديقاً لشرطٍ من أشراط الساعة الكبرى ليلة يسبق الليل النهار فيصير الشرق غرباً والغرب شرقاً؟ فإن أنكرتم أنّ الشمس لا ينبغي لها أن تدرك القمر إلى ما لا نهاية ولا ينبغي لليل أن يسبق النهار إلى ما لا نهاية فهذا هو الكفر بأشراط الساعة وبالساعة وبيوم القيامة وبالبعث وبالجنة والنار والحساب والعقاب، أفلا تتفكرون؟
ويا أحبتي في الله،
إنّما الشمس لا ينبغي لها أن تدرك القمر منذ أن خلق الله السماوات والأرض حتى يدخل عمر الحياة الدنيا في عصر تصديق أشراط الساعة الكبرى فتدرك الشمس القمر إلى ما شاء الله نذيراً للبشر فمن ثمّ يسبق الليل النهار بسبب طلوع الشمس من مغربها. فكيف السبيل لإنقاذكم إذا كذّبتم بآية الإدراك الكونيّة؟ فها هو البدر سوف يصل إلى طور البدر المكتمل أمام أعينكم في خلال الثلث الأخير من هذه الليلة ليلة الأحد برغم أنه لم ينقضِ من شهر ربيع الأول لعامكم هذا 1436 إلا اثنا عشر يوماً وأنتم تبصرون التصديق بالحقّ على الواقع الحقيقي. وأنا المهديّ المنتظَر الحقّ أعلن التحدي لكافة علماء الفلك مسلمهم والكافر أن يثبتوا بالبرهان المبين أنّ القمر لن يصل إلى بدر التمام خلال هذه الليلة ليلة الأحد بالفجر، ولا ولن يستطيعوا أن ينكروا. لكونها آية كونيّة ظاهرة وباهرة للناظرين أنّ القمر حتماً لا شكّ ولا ريب سوف يصل إلى طور القمر البدر خلال هذه الليلة ليلة الأحد ولم ينقضِ من شهر ربيع الأول إلا اثنا عشر ليلة، وجاءت ليلة الإبدار الأولى ليلة الثالثة عشرة من شهر ربيع الأول هذه الليلة ليلة الأحد المباركة فلا مجال للمغالطة يا معشر علماء الفلك جميعاً، فاتقوا الله واعترفوا بالحقّ فلا تُضلّوا أنفسكم وتُضلّوا أمّتكم عن آية الإدراك الكونيّة كونها آية نذيرٍ للبشر منذ رمضان 1425، فإذا علمتم أنّ القمر وصل فعلاً إلى تمام البدر التام ولم ينقضِ من الشهر إلا ثلاث عشر يوماً أو اثنا عشر يوماً فهنا تعلمون أنّ الشمس أدركت القمر سواء لليلةٍ أو ليلتين بحسب نوع الإدراك الأكبر والأصغر.]
● وعلى كل حالٍ تذكروا أنّ تمام اكتمال القمر من قبل موعده هو نذيرٌ للبشر من قبل مرور كوكب سقر اللواحة للبشر بعد حينٍ من الدهر من وقتٍ إلى آخر، فاتقوا الله قبل أن يسبق الليل النهار ليلة مرور النار الكبرى، ولذلك أقسمَ الله بميقات أوّل آيات الإدراك نذيراً للبشر. تصديقاً لقول الله تعالى:
{يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ (1) قُمْ فَأَنذِرْ (2) وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ (3) وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ (4) وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ (5) وَلَا تَمْنُن تَسْتَكْثِرُ (6) وَلِرَبِّكَ فَاصْبِرْ (7) فَإِذَا نُقِرَ فِي النَّاقُورِ (8) فَذَٰلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ (9) عَلَى الْكَافِرِينَ غَيْرُ يَسِيرٍ (10) ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا (11) وَجَعَلْتُ لَهُ مَالًا مَّمْدُودًا (12) وَبَنِينَ شُهُودًا (13) وَمَهَّدتُّ لَهُ تَمْهِيدًا (14) ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ (15) كَلَّا ۖ إِنَّهُ كَانَ لِآيَاتِنَا عَنِيدًا (16) سَأُرْهِقُهُ صَعُودًا (17) إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ (18)فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ (19) ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ (20) ثُمَّ نَظَرَ (21) ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ (22) ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ (23) فَقَالَ إِنْ هَٰذَا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ (24) إِنْ هَٰذَا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ (25) سَأُصْلِيهِ سَقَرَ (26) وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ (27) لَا تُبْقِي وَلَا تَذَرُ (28) لَوَّاحَةٌ لِّلْبَشَرِ (29) عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ (30) وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً ۙ وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا ۙ وَلَا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ ۙ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلًا ۚ كَذَٰلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ ۚ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ ۚ وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكْرَىٰ لِلْبَشَرِ (31) كَلَّا وَالْقَمَرِ (32) وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ (33) وَالصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ (34) إِنَّهَا لَإِحْدَى الْكُبَرِ (35) نَذِيرًا لِّلْبَشَرِ (36) لِمَن شَاءَ مِنكُمْ أَن يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ (37)}
صدق الله العظيم [المدثر].
فتذكروا قول الله تعالى:
{سَأُصْلِيهِ سَقَرَ (26) وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ (27) لَا تُبْقِي وَلَا تَذَرُ (28) لَوَّاحَةٌ لِّلْبَشَرِ (29) عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ (30) وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً ۙ وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا ۙ وَلَا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ ۙ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلًا ۚ كَذَٰلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ ۚ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ ۚ وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكْرَىٰ لِلْبَشَرِ (31) كَلَّا وَالْقَمَرِ (32) وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ (33) وَالصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ (34) إِنَّهَا لَإِحْدَى الْكُبَرِ (35) نَذِيرًا لِّلْبَشَرِ (36) لِمَن شَاءَ مِنكُمْ أَن يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ (37)}
صدق الله العظيم [المدثر].
أفلا تتفكرون في قول الله تعالى:
{إِنَّهَا لَإِحْدَى الْكُبَرِ (35) نَذِيرًا لِّلْبَشَرِ (36) لِمَن شَاءَ مِنكُمْ أَن يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ (37)} صدق الله العظيم؟
أفلا تتفكرون إنذار القمر النذير إذا اتّسَقَ من قبل موعده بسبب الإدراك فكذلك تأتيكم النار فيطابق ركوبها من أعلى كوكب البشر فترميهم بشرر الأحجار من النار؟ كذلك في ليلة أحد الأشهر ذي الإدراك في ليلة اكتمال البدر من قبل موعده.
تصديقاً لقول الله تعالى:
{فَلَا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ (16) وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ (17) وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ (18) لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَن طَبَقٍ (19) فَمَا لَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ (20) وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآنُ لَا يَسْجُدُونَ ۩ (21) بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُكَذِّبُونَ (22) وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُوعُونَ (23) فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (24)} صدق الله العظيم [الإنشقاق:19].
{ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ } صدق الله العظيم.
{ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ } صدق الله العظيم.
{ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ } صدق الله العظيم.
اللهم قد بلغت اللهم فاشهد،
وسلامٌ على المرسلين والحمد لله ربّ العالمين..
خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.